إِنَّ اللَّهَ عِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الأرْحَامِ
الاجابة عن السؤال حول معرفة الله تعالى لما في الأرحام وقد ظن المفسرون الكرام بأن المقصود تمييز الذكر من الأنثى. إنه تفسير وهن وفهم خاطئ. ما هي أهمية فهم أن الوليد الجديد سيكون ذكرا أو أنثى حتى ينسبه الله تعالى إلى نفسه؟
قال تعالى!-->!-->!-->…