#الهند_تقود_العالم #شكرا_الهند #اعادة_نظر
#الهندتقودالعالم :
الهند تملك رابع أقوى جيش في العالم بعد امريكا وروسيا وكوريا ، وتملك ١٠ آلاف قنبله نوويه .
وطوروا usb …
دخلوا مجال الفضاء قبل سنه بمركبة فضائية هنديه 100% تتوجه الى المريخ .
هي أكثر دوله لديها مصانع قطارات وسُفن ، وتصنع سيارات تُصدر عالمياً وتصنع بارجات ضخمه واقمار صناعية ، ومنها أكثر رجال العالم ثراءً وهم يملكون الذهب في جنوب افريقيا .
… مع العلم اننا العرب وخاصة الخلايجة مازلنا نستخدمهم في السخرية في مسلسلاتنا نوع من #هبل_تايم. ..
في المقابل ولا يخفى على احد الهنود يديرون أمريكا ويقودون العالم!
نتوقع أن يفوز أحد أبناء المهاجرين الهنود بمنصب رئيس الولايات المتحدة في الاعوام القادمة….
ربما جيل اوقل .
تم تعيين “سوندار بيشاي” رئيساً تنفيذياً لشركة “جوجل” أصبحت كل الطرق تؤدي إلى القمة أمام أبناء أكبر دولة ديموقراطية في العالم.
يعمل “سوندار” في “جوجل” منذ 11 عاماً، وكان مديراً لقسم “أندرويد” الذي يشغِّل 80% من موبايلات العالم. عندما حاولت شركتا “ميكروسوفت” و”تويتر” اختطافه في عام 2014، رفعت “جوجل” راتبه إلى 50 مليون دولار في العام، ومن المرجح أن يصل دخله السنوي إلى 100 مليون دولار بعد المنصب الجديد، ليتجاوز راتب رئيس “ميكروسوفت” المهندس الهندي “ساتيا ناديلا” الذي يتقاضى 85 مليوناً.
تشير التقديرات إلى أن رواتب 50 من المديرين التنفيذيين الهنود الذين يقودون شركات أمريكية تتجاوز ملياري دولار في العام. فإذا أضفنا رواتب المهندسين وخبراء التقنية فقط، فإن دخولهم السنوية تتجاوز كل تحويلات النغتربين الى بلدك من الخارج .. لو افترضنا مصر كاكبر دولة عربية تحويلات المغتربين لاهلهم في الداخل خلال السنة 20 مليار دولار
واصغر دولة الاردن في التحويلات التي تاتيها من المغتربين تبلغ 4 مليارات دولار.
وان عدنا مرة اخرى الى الشركات العملاقة سنجد عباقرة الهنود في القمة
هناك السيدة “إنديرا نويي” رئيسة شركة “بيبسي”.
و”شانتاو نارايين” رئيس “أدوبي”. و”أجاي بانجا” رئيس “ماستركارد” و”فيكرام بانديت” رئيس “سيتي جروب”،
و “آنشو جين” رئيس “دويتش بنك”.
وهناك الاف ….
السؤال هو :
ما الذي مكَّن هؤلاء الشباب الهنود الذين تتراوح أعمارهم بين منتصف الأربعينيات والخمسينيات من قيادة العالم؟
في كتابه “عالم ما بعد أمريكا” يقول الهندي أيضاً “فريد زكريا” صاحب البرنامج الشهير في “سي إن إن” ورئيس تحرير مجلة “تايم”: “لقد عملت أمريكا على عولمة العالم، ونسيت أن تعولم نفسها”
فأمريكا التي علَّمت العالم صارت أكثر تواضعاً، وعادت لتتعلم. وفي هذا أوضح تفسير لهذه الظاهرة الهندو-أمريكية.
في مقال للكاتب عبيدلي العبيدلي الذي اقتبس منه كان المقال بعنوان “الهنود قادمون” أشار إلى قائمة بأسماء أكثر مفكري الإدارة العالمية تأثيراً، من بينهم ستة هنود.
وزد احتلت الهند المرتبة الثانية بعد أمريكا في عدد فلاسفة الإدارة ، بينما احتلت بريطانيا التي استعمرت الهند لعدة قرون المرتبة الثالثة بعد “التلميذ”: الهند.
وعلى رأس القائمة “براهالاد” مؤلف كتاب “التنافس على المستقبل”، و”راما تشاران” مؤلف كتاب “التنفيذ”، في المقابل التعليم الاساسي الهندي يتفوق بمراحل على التعليم الاوربي والبريطاني ..
في كتاب”نهج الهند” يحدد مؤلفوه الأربعة وهم من أساتذة كلية “وارتون للأعمال” أربعة أسباب لتفوق الإدارة الهنديةهي:
1. العمل الشاق والاندماج الكلي في العمل
2.سرعة التكيف مع المتغيرات، 3.تحقيق إنجازات عظيمة بموارد محدودة
4 . التركيز على المجتمع والأسرة والموظفين أكثر من حملة الأسهم.(الاخلاق-الاسرة-المجتمع)
في الهند عليك أن تحقق ذاتك بمجهوداتك، وتحقق أعظم الإنجازات في حياتك بكل تواضع وثقة.
#شكراالهند
#اعادةنظر