هذه قصيدة نسبت للمسعودي وللتوضيح القصيدة جميلة لكنها حديثة وكاتبها مجهول لا اعلم من هو فعليا لكنه نشرت في اكثر الاندية العربية وفي الفيس ووصلت عبر الواتس ويزعم من نشرها انها تنبؤ قبل 700 سنة باحداث اليوم ومنها ظهور داعش
لماذا قلت انها ؟ نسبت
حيث لا اصل لها في المصادر التاريخية ولا تجدها الا في النت وفي تلك المنتديات
وبالتالي لا يمكن فجأة ان تكون اكتشفت في ليلة من باحث ولا يذكر ذلك الباحث اسمه وصفته وفي اي مرجع حققه وجد تلك القصيدة
وثانيا انها ضعيف مقارنة بشعر ماقبل 700 سنة و الفاظها لا تدل على صاحبها المسعودي احد اهم علماء الامة …
الهدف من نشرها هنا … عجبتني
وليس لانها تنبؤ او سواه …
للتوضيح
شكرا
القصيدة؛
تعيشونَ دهراً ترونَٓ الرِّيَبْ
ولا يدفعُ المرءُ هَولَ الخُطَبْ
مثل هاذه القصائد يراد منها إثارة الرعب والفتنه بين الناس. وهي كما تفضلت لا أصل لها ومن هو الباحث اللذي اكتشفها.
واللذى يبدوا انه شيعي من كتبها يريد تأكيد مخططهم عن نشر القصيدة بين الناس وأنها نبؤة قديمة لعالم جليل ليؤكد أنا قادمون اليكم أيها السنة. وهاذا دليل انه سيحدث ليستسلم الناس للفكرة وأنها حاصلة فعلا فسلموا رقابكم لنا.
وهذا من التآثير النفسي السلبي
شمس الدين :
أرسلت إلي القصيدة لبيا الرأي ، وبمجرد قراءتها قلت: إنها قصيدة ركيكة مقلدة مغشوشة، ومن ضعفا قوله: (ويقتلُ منهم مِئاتُ المِئات) هذا رقم متواضع جدا في الفتن، ولو قال : مئات الألوف، لصح الوزن، وقوي المعنى. ومن أهم ملامح شعر القرن الثامن: الجزالة والصنعة البديعية، وهما مفقودان ي النص. فهذه القصيدة كذبه مكشوفة بليدة (شمس الدين- أدب عربي)
مثل هاذه القصائد يراد منها إثارة الرعب والفتنه بين الناس. وهي كما تفضلت لا أصل لها ومن هو الباحث اللذي اكتشفها.
واللذى يبدوا انه شيعي من كتبها يريد تأكيد مخططهم عن نشر القصيدة بين الناس وأنها نبؤة قديمة لعالم جليل ليؤكد أنا قادمون اليكم أيها السنة. وهاذا دليل انه سيحدث ليستسلم الناس للفكرة وأنها حاصلة فعلا فسلموا رقابكم لنا.
وهذا من التآثير النفسي السلبي
أرسلت إلي القصيدة لبيا الرأي ، وبمجرد قراءتها قلت: إنها قصيدة ركيكة مقلدة مغشوشة، ومن ضعفا قوله: (ويقتلُ منهم مِئاتُ المِئات) هذا رقم متواضع جدا في الفتن، ولو قال : مئات الألوف، لصح الوزن، وقوي المعنى. ومن أهم ملامح شعر القرن الثامن: الجزالة والصنعة البديعية، وهما مفقودان ي النص. فهذه القصيدة كذبه مكشوفة بليدة (شمس الدين- أدب عربي)
شكرا للايضاح