جدل حول #حرق_غسان الكساسبة …. دعوة لاعادة النظر ومن جديد تفكروا

احبتي
الجدل ااذي احدثه فيديو #حرقمعاذ
استماتوا دفاعا عن #الاسلام
هناك شيء خطأ فتحققوا انما يجهلوننا
مازالت اياديهم تعبث بعقولنا…
اكرر ..هناك خطأ ما …
الموت الحقيقي الذي رأيناه يمارس من قبل الظلمة … يمر مرور الكرام … لا تدعمه دراما ,, ويتناسى الناس صرخات المظاليم …
وفلم يحمل الكثير من الاسئلة والغموض جعلناه مثار جدل …
#تنظيم
الدولة اللا اسلامية لا يمثل لا كبيرهم ولا صغيرهم الاسلام …
#القاعدة #انصارالشرعية 
لا يمثل لا كبيرهم ولا صغيرهم الاسلام …
من يزعم أنه #الحاكمبأمرالله 
لا يمثل لا كبيرهم ولا صغيرهم الاسلام …
#علماء
الدين 
لا يمثل لا كبيرهم ولا صغيرهم الاسلام …
هم فقط من المسلمين … بشر … لا اكثر ولا اقل ..
 بشر .. يصيب ويخطي

ماذا يريدون منا من يعبثون بنا اعلامياً ؟ 

انهم يريدون منا ان نحارب تاريخنا
نحارب اسلامنا
نطأطأ الرءوس عندما يقال لنا مسلمون
سنرفع الرءوس ونصرخ عاليا
نحن مسلمون … نفتخر ونعتز ونبتهل لله تعالى ونطلب منه العفو والمغفرة على خطاينا التي لا تنتهي
نؤمن بثقة وقناعة ان الاسلام حياة وآخرة … سعادة وبناء … عطاء ونماء

نؤمن اننا بشر ومن نتبعهم قدوتنا بشر لهم وعليهم ..ولانهم بشر صاروا قدوة ناخذ منها ونحتذي ولو كانوا معصومين لما أمكن لنا ان نقتدي بهم
#ابوبكر
#عمر
#عثمان
#علي
كل #صحابةرسولالله
كل #البيترسول_الله
بشر … وهم مسلمون وليسوا الاسلام ….

لماذا اذكر بهذا ..
حتى لا نجعل كلام البشر مرآة لأمر الله تعالى ومراده سبحانه …
فمراده هو في نصوص كتابه #القرآن_الكريم

وللعودة للموضوع :::

وللعودة للموضوع :::

‫#‏داعش‬
هل تعمل لدى امريكا…. ؟؟
ليش الزي الرسمي للاعدام.والسجناء. ملتزم به تنظيم نفس الزي الذي البسه الاحتلال الامريكي لسجناء غوتنامو وغيرها..

انظر صورة الكساسبة في الزي

images

وانظر سجين في غوانتانمو

052814_0955_4
ام ان ادبيات العمل لم تتغير
هل يمكن ان يكون الضخ الاعلامي لجرائم داعش جزء من العبث الاعلامي للراي العام.. لتثبيت ما تريده ‫#‏امريكا‬
…مازالت خدعة سبتمبر في البال….
تعال معي شاهد تجربة تلفزيون mtv
ولنعد التفكير….هل اصابنا السفه الاعلامي

شاهد “قناة MTV برنامج 15/44 يكشف حقيقة خداع داعش لذبح ص…” على YouTube – قناة MTV برنامج 15/44 يكشف حقيقة خداع داعش لذبح ص…:http://youtu.be/elu8B5YJQr0

اترك ردا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.