مبادرة بذور الامل لاجل الوطن (لا للفقر ..لا للجهل ..لا للمرض)

بذور الامل :
لماذا هذه المبادرة؟
– انتشار الفقر والبطالة فقد وصلت نسبة القدرة المعطلة من العمالة إلى قرابة 80% من القدرة العاملة الاجمالية . منهم النصف لم يعد لديه رغبة في العمل سؤاله الدائم (لماذا أعمل ما سأتقاضاه أقل مما أستحقه وأحتاجه ؟)
– تسرب الشباب من المدارس والجامعات ونقص الوعي و المسئولية تجاه الممتلكات العامة والخاصة .
– تزايد انتشار الفوضى وانعدام الأخلاقيات ونقص في الكفاءات المطلوبة لتشغيلها في سوق العمل .
– انسحاب الاستثمارات المحلية وتراجعها وانحصارها في الاعمال القائمة والتي لا تؤدي الى تشغيل العمالة في السوق بشكل انمائي .
– انحصار الرغبة في العمل إلا في المؤسسات الحكومية والتي يتزايد فيها عدد العاملين بلا وظيفة مما يؤدي إلى تراكم الاعباء على الدولة وزيادة الفساد المالي والاداري في الدولة .

أيها السادة إن الرؤية في هذه المبادرة ما هي إلا أفكار تم تصميمها في اطار العمل المؤسسي المجتمعي مع إمكانية العمل على تطويرها والإضافة إليها .
أيهاد السادة لكي نتمكن من البروز علينا أن نبدأ في تنفيذ العمل بصورة تشمل المحافظات الرئيسة في اليمن (عدن –صنعاء –تعز – الحديدة –حضرموت ) بمبدأ ابدأ كبيراً تستمر كبيراً .
أيها السادة قوة المبادرة تعتمد على التواصل الإعلامي والبربجندا العالية التي من خلالها يتم اشغال الرأي العام وصب التوجه نحو التركيز على برامج المبادرة وجعلها حديث الناس بدلاً من الانشغال في التقاتل الداخلي ومشاكل أخرى .
تنقسم بذور الأمل إلى البرامج التالية :

البرنامج الأول ( تمكين الشباب )
الهدف العام للبرنامج هو :
– ايجاد آلية لإعادة تجنيد الشباب و تطويعهم لخدمة أنفسهم والمجتمع .
– ايجاد آلية لتمكين الشباب من العمل في اطار المتاح من الأعمال في الداخل والخارج .
– تطوير وتمكين الشباب من المهن المختلفة التي يحتاجها المجتمع .
ينقسم اطار البرنامج إلى مشروعين :
– المشروع الأول : مخيم الأربعين يوماً .
– المشروع الثاني : مكتب تنسيق وتشبيك للتوظيف .
– المشروع الثاني : مركز تمكين لتشغيل الشباب .
المستهدفون : 5000 شاب في كل محافظة رئيسية على الأقل .
– الدعوة عامة لكل الشباب للانضمام وخاصة الشباب :
1- غير الجامعيين .
2- النازحين من الأرياف
3- حاملي السلاح
4- العاطلين عن العمل بصورة كلية أو جزئية
خطوات العمل :
– العمل على تفعيل موقع نت للمبادرة ككل ولبرنامج تمكين على الأخص .
– الإعداد الإعلامي والإعداد لاستمارات القبول ثم الإعلان عن البرنامج ومشاريعه .
– الإعداد لمخيم الأربعين في موقع كبير عسكري أو مدني لاستقبال العدد من الشباب .
– يتم انشاء مكتب تنسيق وتدريب طاقمه على التواصل مع الشركات محلياً وفي الخليج التي تبحث عن موظفين وعمالة متنوعة يتم التفاهم معها حول العمالة ونوعها والمهن المطلوب تغطيتها .
– التواصل مع من سيستلم إدارة المخيم والإعداد لبرنامج التأهيل . (مختصون بإدارة المخيمات والمعسكرات)
– الدعوة للشباب .
– استلام الطلبات وفرزها .
– على الشاب تسليم نفسه للمعسكر أو المخيم الخاص بالبرنامج . ومن يمتلك السلاح عليه تسليمه لإدارة المخيم .
– يظل الشاب في الإقامة في المخيم لمدة أربعين يوماً متواصلة يتم فيها لإعداد لغسيل دماغ تنموي وتوعوي وسلوكي ونظامي مع تدريب مكثف على الانضباط والمشاركة والعلاقات وفرق العمل .
– بعد الأربعين يوماً يتم فرز الشباب على مجموعات وتحديد رغباتهم التدريبية في الفترة القادمة من البرنامج .
– يتم قبلاً الإعداد لمشروع تمكين الشباب من العمل عبر اعداد موقع من مواقع المعاهد المهنية التابعة للدولة أو كليات المجتمع والتواصل مع الخبرات المهنية في الداخل أو الخارج للحصول على التهيئة لبرامج تدريب مهنية وحرفية لمدة لا تزيد عن 60 يوماً وهي أقصى مدة للبرامج التأهيلية في اطار العمل المهني مثل : (سباكة – تجارة – ميكانيك – إلكترونيات – طباخة – خبازة………….)
– يتم اضافة برنامج تأهيلي للراغبين والذين لديهم امكانات لتشغيلهم في مجال شرطة المدينة والأمن فيها لإيجاد أفراد أمنيين من نفس المدينة وربطهم بخدمة الأمن والشرطة بعد المئة يوم (الأربعين + الستين يوم تأهيل مهني )
– في الستين يوم لن يكون هناك مخيم فقط حضور للبرنامج التأهيلي والانصراف مثل أي دراسة أكاديمية .
– يتم ربط الشباب الخريجين بالأعمال عبر مكتب التنسيق سابق الذكر ، وربط البعض منهم ببرنامج مشروعي طموحي لإيجاد فرصة لتكوين مشروعات خدمية مهنية للمدينة
التكلفة التقديرية :
– في الحد الأدنى للمحافظة الواحدة قد تتجاوز الكلفة مليوني دولار والتي ستشمل العمالة والإعاشة والتغذية ومتطلبات التدريب .
تمكين

البرنامج الثاني ( لا للفقر )
إن مشكلة الجمعيات اليوم أنها غير قادرة على تلبية كل طلبات الاحتياج في المجتمع لأنها لا تملتك مواردها الخاصة وإنما تعتمد على التمويل الخارجي .
وإذن :
هنا لابد من انشاء مؤسسة تشرف عليها المحافظة بصورة مباشرة أو غير مباشرة يتم اختيار ر قيادتها بعناية واختصاص عالي في البدء ثم عبر الانتخاب المباشر .
المؤسسة تسير مثل بقية المؤسسات منضوية تحت إشراف الشئون الاجتماعية ورقابة الجهاز المركزي …
تهدف المؤسسة لإيجاد آلية لدعم الأسر الأشد فقراً وما يليها ثم ترتقي لدعم ربات البيوت الذين فقدنا عائلهن ويعيشون في بيوت مؤجره ولا يكفي عمل الأبناء لدعمهن … وهكذا حتى تصل لدعم عابر السبيل والمريض وكل حالة …. ما أمكن .
تهدف المؤسسة للتخلص من ظاهرة الشحاتة في المساجد والشوارع وتحسين صورة العمل الاجتماعي ورفع مستوى الوعي وقيمة الحياة . وذلك عبر انشاء تجمعات سكنية تشرف عليها للتخلص من ظاهرة الشحاتة والسيطرة عليها بتوفير السكن والغذاء والتوجيه التوعوي وتنمية الجيل الجديد .
تهدف المؤسسة لدعم جهود الدولة في مكافحة الفقر والتخلص من مظاهره وعواقبه جاهدة في بناء اكتفاء ذاتي في المؤسسة لإعالة أسر المحافظة وعلى رأسها محافظة عدن و مثلثها. عبر تسهيل تسليم مرتبات شهرية للأسرة المستفيدة عبر صناديق البريد أو أحد البنوك التابعة للدولة أو القطاع الخاص.
السعي لدمج مجموعة المؤسسات التي تعمل في المحافظة لنفس الهدف في اطار المؤسسة الكلية لجعل الجهد واحد في تنفيذ رؤية مشتركة . للحصول على كشوف الأسر .. والقيام بحملة استبانات وتشجيع الأسر لسحب استمارة تسجيل حالة … يقوم بها الشخص أو شخص آخر يساعد ويوجه المؤسسة للتعرف على حالة مستورة .. وهناك لجنة تقصي دورها التأكد من معلومات الاستمارة عبر عقال الحارات ولجان الحي .. وزيارة للأسرة في البيت ..ويخصص الدعم ويوجه أولاً للأمهات ,, للنساء ثم الرجال كبار السن ثم الحالات الخاصة والمرضية .. ثم وفي النهاية العاطلين عن العمل لأسباب مقبولة .. وغيرهم كما ذكرنا …
إن المؤسسة التي تعمل في اطار برنامج لا للفقر هي ستنشئ عدداً من المشاريع التابعة لها ،وكل مشروع سيكون له قيادة إدارية يعمل تحت اطار المؤسسة الكبيرة .
لدعم وتشجيع العمل التطوعي في دعم جهود مشاريع المؤسسة والتي قد تكون :
– مستشفيات
– محلات سوبر ماركت (جمعيات تعاونية )
– صيدليات
– شقق وسكنى .
– إلخ
كما ذكرت لدعم تلك الجهود ستعتمد المؤسسة على الوقف ولكي يتم دفع التجار الكبار والصغار وأي ممول لتقديم وقفه يمكن أن يتم في عقد الوقف تحدي النقطة التالية :
– مال الوقف المقدم هو وقف لله مقدم طرف المؤسسة لتشغيله وقفاً لله .. ولا يحق المطالب به لا اليوم ولا في المستقبل من صاحب الوقف أو الورثة .. وللموقف في الإيراد 20 % من أي ايرادات مستحقة في تشغيل الوقف لصالحه أو للورثة .
– الأصول التي يتم وقفها هي موقفة حسب التشارط إما دائمة أو مؤقتة فإن دائمة فهي ملك للمؤسسة وللوقف وإن مؤقتة يحق للموقف استعادتها بعد مدة الوقف المحددة في العقد .
وإذن :
فإن مصادر دعم العمل في المؤسسة :
– مخصص محدد من الواجبات في المحافظة وكذا صندوق المحافظة .
– دعم رجال المال والأعمال .
– الدعم من المتبرعين عبر صناديق التبرع في المساجد و الأماكن الحيوية .
– الأهم من ذلك هو الدعم المتمر عبر الأسهم الوقفية لخلق أوقاف داعمة لعمل المؤسسة .
الأسهم الوقفية : خلق وتشجيع أسهم الوقف والتي تبدأ أسعار السهم بحسب النوع.. و هدف تلك الأهم هو :
– بناء مشاريع استثمارية تابعة للمؤسسة وتشرف عليها ريعها يعود لدعم جهود المؤسسة
– بناء عمارات ومحلات سكنية وتأجيرها لدعم ريع المؤسسة .
– بناء أوقاف سكنية شعبية بسيطة لدعم تجميع الشحاتين والمتسولين والحالات الخاصة من الشوارع .
– بناء أوقاف لدعم مراكز تأهيل وتربية اللقطاء والأيتام من الشوارع .
من أنواع الأسهم :
– سهم تجارة مع الله ( سعر السهم ألف ريال يمني ) لدعم مجهود بناء المراكز والمحلات والسوبرات . ومن ذلك يتم في المحلات تقديم خدمات مجانية أو شبه مجانية للأسر المرهقة وتقديم البيع بأقل فائدة ممكنة في بقية العمل .
– سهم أوقاف الخير ( سعر السهم 2500 ريال يمني ) لكل عمل مشفى مسجد مدرسة
– سهم آوني (ألفي ريال يمني لاغير) لتوفير سكنى لعابري السبيل والضالين في الشوارع ولا يملكون مأوى أو من يأويهم .
– هم أسقني (خمسمئة ريال لاغير) توفير سقاية للناس
– سهم أكنسي (خمسمئة ريال يمني ) لتوفير معامل ومغازل أو دعم مجهودات مشاريع لتوفير الملابس
– سهم فلا تقهر ( ألف ريال يمني ) للأيتام
– سهم فلا تنهر ( ألف ريال يمني ) للمساكين
يحصل شاري الأسهم على وثيقة وقف لله تعالى بقيمة أسهمه وتحدد مجالها وموقع أنفاقها .
هناك مشاريع عدة يمكن الاستثمار فيها وريعها عالي جداً وسيخلق فرص عمل ومنها موقع حديقة عدن الكبرى …. يمكن تأجيرها أو وقفها للمؤسسة وننها يمكن خلق عدد من الأعمال من خلال التجار وهذا يحتاج توضيح عند الطرح ..
لا للفقر

البرنامج الثالث ( مشروعي طموحي )
يقوم البرنامج على المشاريع التالية :
– غير تفكيرك .. غير حياتك أو رحلة التغيير .
– اعداد مكتب وقيادة فريق مشروعي طموحي .
– اعداد المكتب الإعلامي والدعائي .
– اعداد مكتب تسويق (مكتب تشبيك وتنسيق)
– اعداد مشروع القروض .
– اعداد مشروع المنح .
أولاً : المشروع التوعوي
تمهيد : إن من أهم وسائل التأثير والتغيير والتوجيه اليوم هو الإعلام وهذه أداتنا التي سنحتاجها لخلق الأثر الأكبر في أكبر شريحة من الناس عبر التلفزيون والإذاعة اليمنية (عدن –صنعاء) .
هدفنا :
– التوعية واثراء الأفكار
– إثارة الرأي والتحفيز وابراز المشاكل على السطح .
– التوجيه نحو التغيير بما نمتلكه من أدوات التغيير وهو الفكر .
– التعريف بالمشاريع الصغير واهميتها في الحياة وآلية أدارتها وتقييم عملها .
– التعريف بمبادئ الاتصال والتواصل وتقبل الآخر والتعايش معه .
– آليات حل المشكلات واتخاذ القرارات .
– المواطنة والديمقراطية .
المشروع : هو برنامج تلفزيوني توعوي مهاري اسبوعي أو يومين في الأسبوع في ساعتين بينهما فترات اعلانية . يمكنني تقديمها بمساعدة طاقم من الإعلاميين للإعداد والتنظيم .. ويتم فيه اختيار مجموعة لا تقل عن 5 شباب يشاركونني العمل – ويستضيف البرنامج كل فترة ضيوفاً من مستشارين أو خبراء بحسب الحاجة . إجمالي ساعات البرنامج ستغطى في 4 دورات برامجية .. ستقدم على مراحل الجزء الأول سيغطي المرحلة الأولى من الهدف ومقدارها دورتين برامجيتين في حالة كون البرنامج يوم في الأسبوع أو يمكن زيادته إلى يومين الخميس والجمعة في ساعتين ونصف بينهما فترات الإعلان والفقرات في البرنامج .
يتم مع كل حلقة الترويج لبرنامج مشروعي الصغير حياتي وقوت عيالي .. الذي ستطلقه كمشروع مستقل بذاته ادارياً وله حساباته المستقلة التابعة للجمعية .

ثانياً : مشروعي طموحي :
– يتم اعداد فريق ضباط العمل الذين سيتم تدريبهم على آلية التواصل مع الشباب ومن يرغب في انشاء مشروعه .. طريقة التعامل معهم .. توجيههم .. تنسيق الجهود للاختيار بين برنامج الإقراض أو تحويلهم لبرنامج المنح .
– سينطلق عمل المشروع مع الإعداد للبرنامج التوعوي .
– يتم اعداد استمارة خاصة للراغبين في الانضمام لفكرة انشاء المشروع الصغير تقدم بمبلغ مساهمة اجتماعية 100 ريال قيمة الاستمارة .
– يتم تقييم المتقدمين وفرز الاستمارات بشكل مستمر .
– يتم شرح أن على الراغب في الانضمام القدرة على تمويل 15-20 % من قيمة المشروع الذي سيختاره ..والجمعية ستتكفل بالباقي .
– يتم العمل على اعداد عقود دعم للمشاريع الصغيرة المحددة ..للتعاقد مع أصحاب المشاريع ..
– يتم العمل على تكوين مكتب تسويق وتشبيك تابع للجمعية ومنفصل ادارياً عنها للعمل على تسويق منتجات وخدمات المشاريع الصغيرة مدة التعاقد التي تمتد بين 6 أشهر إلى 36 شهراً بحسب التفاهم وسداد الأقساط مع امكانية التجديد
– العمل مع مكتب التشبيك في نسبة للتسويق والمبيعات تخصم لصالح مكتب التشبيك .
– في حالة رغبة صاحب مشروع أو أي مشروع خارج مشروع القرض في التشبيك مع مكتب التشبيك يتم التعاقد معنا لدعم تسويق ودمج المشاريع الصغيرة وبناء التكتلات عبرها مقابل عمولة تسويقية وبيعية أعلى بشيء بسيط من أصحاب المشاريع الناشئة والتي جاءت عبر الإقراض .
– بعد نجاح المرحلة الأول من مشروعي الصغير يتم العمل على الدعوة للمشروع الثاني بعد مرور 12 شهراً في الحد الأعلى على بدء المرحلة الأولى .
نركز أن قوة المشاريع في استيعاب حاجة السوق وحاجة السوق في المدن هي الخدمات أولاً ..وهناك أفكار كثير للمشاريع مرتبطة ببعض أو منفصلة مثل :
– التأجير بأنواعه .
– بيع النباتات المنزلية
– الزراعة من غير تربة
– الترميمات المنزلية
– العود والعطور
– الصواميل والبراغي
– غيار سيارات
– سمكرة ودهان
– تغليف الهدايا
– الوجبات إلى المنازل والمكاتب
– الصيانة المتنوعة
– المغاسل
– التغليف والتعليب
– الكوافير
– الخياطة
– ملابس المدارس
– صناعة الحلويات إلى المنازل
– تشكيل الشمع
– كوب الذرة
– ديكورات سريعة
– نجارة وخدمات منزلية
– صناعة الصلصلة المنزلية
– التوابل الخاصة والبهار المنزلي
– التقديد والتجهيز
– الأكشاك
– …… إلخ
ثالثا” : مشروع طموحي (المنح) :
– الهدف الجوهري من هنا هو ايجاد فرقعة إعلامية عملاقة وتشجيع أصحاب الأفكار والمقترحات المميزة .
– يتم اعداد فريق آخر لبرنامج المنح من مشروعي .
– يتم العمل على تهيئة ضباط وفريق إعلامي للقيام بالحملة الترويجية أو الإعلانية لكل برنامج والعمل على ايجاد اشغال كلي للناس بالبرنامج .
– اطلاق برنامج ( مشروع المنح ) : الإعلان عن منحة البرنامج لعشرة مبرزين في عطائهم وعرضهم لأفضل فكرة ومشروع .
– يتم البدء في تسجيل المدربين الجدد للبرنامج واعداد دورة تدريب خاصة بهؤلاء بسبب تميزهم عن طالبي القرض السابق الذكر و الذي سيقدم له الدعم فريق الإقراض والمتابعة عبر مكتب التشبيك .
– يتم استقطاب الطلبات وعرض الأفكار .ويتم استقبال الطلبات والتسجيل للشباب في البرنامج من المحافظة وخارجها .
– يتم الإعداد لسكن الطلبة والطالبات من خارج المحافظة إن طلب الأمر ذلك .
– يتم افتتاح كبير وتغطية إعلامية لمشروع المنح .
– يتم العمل على تدريب سريع وجماعي للمشاركين كل حسب مشروعه ..
– يتم طلب من المشاركين العمل على اعداد عرضهم لمشاريعهم بطريقة مميزة ليتم عرضها على فريق من المحكمين لاختيار المشاريع المميزة .
– في يوم محدد وعبر تغطية إعلامية يتم تغطية عرض المشاريع وطريقة عرضها ورأي المحكمين واختيار المشاريع الفائزة وتوزيع المنح عليهم .
– يتم اطلاق المشروع في مرحة ثانية بعد نجاح الأولى في العرض ليتم استمرار الفرقعة والاشغال الإعلامي
– متابعة تنفيذ المشاريع الناجحة عبر مكتب فريق المنح .
مشروعي طموحي

البرنامج الرابع ( أسواقنا حياتنا )
نقل الفكر والوعي بأهمية الأسواق وتطويرها و نقل خبرات المتعلمين والعاملين للآخرين عبر ورش ونزول ميداني وتغطية اعلامية .
هذا المشروع منصب نحو احياء واعادة ترتيب اقامة اسواق شعبية متنوعة عبر
– تكوين واختير مجموعة مواقع لتحويلها إلى أكشاك خدمية انتاجية وبيعها بالآجل المتحول لملك أو التأجير لهم فقط .
– اختيار مواقع لتحويلها إلى مواقع أسواق شعبية وبازارات عامة.
مجموعة اكشاك.. حيث يتم :
– ايجار مواقع من المحافظة والبلدية في اماكن مثل قرب المساجد الكبرى ، على الجزر بين الشوارع الكبيرة .. والخ .
– بناء اكشاك متنوعة وبإشكال مختلفة للخضرة على شكر كوسة أو باذنجان .. للسمك على شكل سمكة .. لتعطي جمالية للمدينة .
– يتم تزويدها بالكهرباء عبر بطاريات شمسية صغيرة لتغذية المصابيح والمراوح وبدون تكييف ..
– يتم تأجيرها للراغبين فيها على ن يعمل في العمل المناسب للتصميم .
– يقوم بالإشراف عليه مشروع مستقل ادارياً يتبع المؤسسة .
– الهدف هو المساهمة المجتمعية والحد من زيادة الايجارات المخيف والقاتل لأصحاب المشاريع الصغيرة .
البازار :
– هي أسواق شعبية عامة .
– يتم الحصول على مواقع بمساحات جيدة في أكثر من مديرية .
– تهيئة الموقع بطرق بسيطة لتحويله إلى سوق شعبي جميل .
– يتم العمل على تأجير المواقع على شكل دائم أو مؤقت بحسب الحاجة .
– يتم الترويج للمواقع للأسر المنتجة لعرض منتجاتهم في السوق وايجار يومي للموقع أو شهري بحسب الأسرة وحاجتها .
– يتم توفير مواقع لبيع المستخدمات والترويج لهذا العمل وتقديم المستخدمات بشكل جيد والعمل على توفير مساحات للخدمات والفنيين والحرف اليدوية .
البازار

البرنامج الخامس ( لا خاب من استشار )
• مستشارك رفيقك : وهي فكرة تأهيل وتفعيل أقسام استشارية عبر تأهيل كادر أو الحصول على كادر مؤهل للعمل على توفير خدمة الاستشارة بمبلغ رمزي أو مجاني بسحب الحاجة للآتي :
– للمشاريع الصغيرة والمتوسطة الرائدة والبادية عبر الغرف التجارية في المحافظات.
– للأسر والأزواج .
– للشباب والراغبين في العمل أو الزواج .
– للحلات النفسية أو السلوكية أو التربوية .
– إلخ

هذا والحمد لله رب العالمين

أحمد مبارك بشير
1/6/2012