البرادعي
كان لدي تساؤل دائم لماذا يمتنع هذا الرجل في المشاركة السياسية سابقاً ويقدم خبراته .. لماذا يهاجم ويعارض وفقط .. ويتكلم عن مثل وقيم الحرية
واليوم ينقضها ويعلق : المصالحة الطريق الاضمن …
مصالحة من اي نوع … مصالحة بعد خراب ..ام مصالحة قبل الخراب ..
والان مع الانقلاب صار نائبا للرئيس للعلاقات الخارجية …ربما لعلاقاته الواسعة ..ام لشيء آخر !!!!!
ايعقل ان هذا الرجل يسعى لتدمير الجيش الاقوى في العالم العربي بعد انهيار جيش العراق ثم سورية والآن مصر
ام انه يسهل تدمير الدولة الاكبر عربيا
لم افهم بعد …هل هو رجل سياسة ام نجا….!
# مصر_إلى_اين